Examine This Report on ريادة الأعمال الاجتماعية
Examine This Report on ريادة الأعمال الاجتماعية
Blog Article
وبحسب تعريف مجلّة مراجعة التكنولوجيا الكنديّة، فإنَّ شركات ريادة الأعمال الاجتماعيّة تتبع أحد هذين النموذجين:
عندما ينخرط رائد الأعمال في مشروعه فإنه يحدد بعبارات عملية وقابلة للقياس الأهداف التي يسعى إليها، مثلما يحدد الموارد والوقت والأموال اللازمة والإجراءات التي سيتخذها لتحقيق ذلك، وجميع ما سبق يضمه عنوان عريض هو خطة العمل، التي هي أداة وطريق سيسير عليه للوصول إلى النتائج النهائية، بما يعني أنها عنصر أساسي للنجاح على المدى الطويل، إذ لا يمكنك الوصول إلى حيث تحاول الذهاب دون أن تحدد بوضوح كيف تذهب وأي الطرق تسلك ومتى؟
تؤكد السطور السابقة أهمية ريادة الأعمال، ومن ثم فإنها تبرز ضرورة الإلمام بمصطلحات هذا المفهوم الذي يبدو أن دوره سيتزايد خلال السنوات القادمة، ومنها: جولات التمويل، الشركات الناشئة، الشركات الصغيرة، الاستثمار الجريء، الاستثمار الملائكي، معدل الحرق، التمويل الذاتي "بوتستراب"، الحاضنات، المسرعات، التخارج، العرض التقديمي، والتوسع، وغيرها من المصطلحات التي نستعرض بعضها في السطور التالية.
ولّت الحكومة المصرية الكثير من الاهتمام بالمبادرات الشبابية في مجال ريادة الأعمال المجتمعية، ليحظوا بفرصة إنشاء وإدارة المشاريع الريادية بنجاح.
يقوم العملاء بشكل متزايد بتحميل الشركات المسؤولية عن تأثير عملياتهم الأساسية، ويعتقد ما يقرب من ثلثي الأمريكيين بأن الشركات عليها أخذ زمام المبادرة في قيادة التغيير الاجتماعي والبيئي.
يجب عليه أن يكون قادرًا على تحديد المخاطر الممكنة، وتطوير استراتيجيات للتعامل معها.
يجب على رائد الأعمال أن يكون قادرًا على اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب. يجب عليه تحليل المعلومات المتاحة وتقييم المخاطر المحتملة لاتخاذ القرارات الأفضل.
وتتطلب ريادة الأعمال مهارات ومعرفة وإدارة المخاطر والتحليل الاقتصادي والتسويق والابتكار والإبداع. وتعد ريادة الأعمال فرصة للأفراد لتحقيق النجاح وتحقيق الأهداف المالية والشخصية.
لكن الآن، توسع مفهوم ريادة الأعمال لتصبح بمثابة دولة ناشئة - أو بمعنى آخر عالم ناشئ - حيث أصبح لدى رواد الأعمال دوافع مختلفة لبدء الأعمال التجارية، تمامًا كما أن للمستهلكين دوافع مختلفة للشراء.
لذلك، يمكن القول أن اهتمام رواد الأعمال الاجتماعيين لا يركّز مطلقًا على الأرباح الناتجة من المشاريع ولكن يتعلق الأمر كلّه بالمهمة الاجتماعية المُستهدف تحقيقها.
فيما يلي أكثر هذه التحديات شيوعًا بين رواد الأعمال الاجتماعية:
تحتاج الشركات الكبيرة إلى تنظيم دقيق للإدارة والموارد البشرية والمالية والتسويق والتخطيط الاستراتيجي لتحقيق الأهداف المحددة بنجاح.
لا شك أن كل عملٍ يواجه العديد من العقبات والتحديات التي يجب مواجهتها وتجاوزها خلال مسيرته. يحتاج ذلك إلى الكثير من العزم والإصرار، ومواجهة الفشل على أنه خطوة ضرورية في سلم النجاح بدلًا من الاستسلام.
تبدأ جولات التمويل بتحديد القيمة المستهدفة، نون ومن ثم البحث عن المستثمر المناسب، بحيث يكون المشروع موافقًا لخططه الاستثمارية، مع ضرورة امتلاك رائد الأعمال لرؤية واضحة حول مستقبل الشركة الناشئة، والسوق، والفئة المستهدفة، والأرباح المتوقعة، وتدعيم كل ذلك بفريق العمل الذي يمتلك خطة ونموذج عمل واضح وواقعي ومناسب للسوق، ويقع على هذا الفريق الذي يدير الشركة الناشئة مسؤولية تجهيز عرض تقديمي لافت ليحظى باهتمام المستثمرين.